Secondaire

بعدَ أن تَكوَّنَ لدى متعلّمي الصَّفِّ الثّانويّ الثّاني تَصَوُّرٌ جَليٌّ عن مَاهيَّةِ الكَنيسةِ ورِسالتِها ودورِها في العالم، وعن انتمائِهِم العُضْويِّ فيها الّذي يبدأُ ببذرةٍ وينمو شجرةً وتَسقيه كلَّ يومٍ حياةُ النِّعمة بلا توقف، كانَ لا بدَّ أن يَلتقوا نفسًا ملتزمةً كنسيًا، لدَيها وجودٌ روحيٌّ وشَخصيّةٌ مُدركةٌ لِمُتَطَلِّباتِ الرّوحِ وتفْهَم أبعادَ النّعمةِ، وتَعي أهميّةَ الإلتزامِ في الكنيسةِ، فيتمثّلون بِها : إ

تنزّه، تثقّفْ في ربوعِ البقاع !

رائعٌ أنْ تكونَ مدينةُ الشَّمسِ "بعلبكُّ" المكانَ الأحبَّ إلى قلبِكَ بَحثًا عَنْ جمالِ معابِدِها والأروعُ أن تزورَ مقامَ سيِّدةِ "بشوات"،

تُعَدُّ الرّحلةُ المدرسيّةُ وسيلةً ترفيهيّةً للمتعلِّمين للتّرويحِ عنِ النَّفسِ وكيفَ إذا كانَتْ في خِتامِ المرحلةِ الثّانويّةِ؟

En plein milieu des tabous multiples auxquels nous sommes en train de nous heurter, après les tremblements de terre, les crises incommensurables du pays, les problèmes rencontrés à l'école, il était plus que nécessaire que nous, élèves en classe de terminale, rencontrions un spécialiste afin de pouvoir apaiser notre stress.